شكراً لمساعتك لنا لتحسين تحربتك
سهولة الاستخدام
وضوح العرض
الأداء الفني
أكتشف المزيد على www.happinessagenda.ae
لا توجد سجلات
UAE Pro League
news article image

صدارة ثنائية وقمّة نارية في الجولة الثالثة من دوري أدنوك للمحترفين

تحولت صدارة دوري أدنوك للمحترفين، من الصدارة الثلاثية إلى الثنائية، بتعادل شباب الأهلي، واستمرارية العين والشارقة بالعلامة الكاملة، وحصدت فرقٌ نقطتها الأولى، إلى جانب تسجيل بعض الفرق أول أهدافها كذلك في الجولة الثالثة من دوري أدنوك للمحترفين.

 

 

خورفكان – الوحدة

تعادل سلبي هو الأول بين الفريقين في تاريخ مواجهاتهما في دوري المحترفين، شوط أول كان أفضل من الثاني من ناحية الخطورة، ولكن كلا الشوطين كانا خاليين من الفرص المحققة.

 

 

أفضلية الوحدة بالاستحواذ لم تترجم بالشكل المطلوب، بل إن خورفكان هدد مرمى محمد الشامسي 4 مرات، فيما وصلت تسديدتان فقط لأحضان زايد الحمادي.

 

 

جواو بيدرو لم يسدد بين العارضة والقائمين، وفلاح وليد تفوّق بدنياً بكسبه 8 من 9 صراعات ثنائية على الكرة، فيما تكفّل أسامة رشيد بقطع الكرات واستردادها في وسط الملعب.

 

 

قلبا دفاع خورفكان كانا الأعلى من حيث دقة التمريرات؛ إذ حقق مسعود سليمان نسبة 98%، فيما حقق خليفة الحمادي 96%، وفي الجانب الآخر لم يستثمر زملاء طحنون الزعابي مجهوده الوافر دفاعياً وهجومياً؛ إذ كان الأكثر تسديداً (3)، والأكثر صناعةً للفرص (3)، والأكثر قطعاً للكرات، والأعلى من حيث دقة التمريرات (96%).

 

 

الإمارات – الظفرة

تعادلٌ بهدف لهدف أكسب كل فريق أول نقطةٍ في دوري أدنوك للمحترفين.

 

 

تسديدة يتيمة بين العارضة والقائمين للظفرة افتتح بها النتيجة، فيما احتاج الإمارات لـ8 تسديدات لهز شباك عبدالله سلطان.

 

 

الإمارات استحوذ بنسبة 65%، وتحصّل على 8 ركنيات، وصنع لاعبو الإمارات 13 فرصة، كان نصيب الأسد منها لآدم النفاتي بـ4 فرص، وهو أكثر من سدد كذلك (4)، وبين العارضة والقائمين (2)، لكن هدف التعادل للإمارات سجله جنادو.

 

 

الشارقة – الوصل

قمة أوفت بوعودها، وشهدت 5 أهداف، وتقلبات بالنتيجة، بعد تقدم الوصل بهدفين، ورغم النقص العددي في صفوف الشارقة لكنه قلب النتيجة وحقق الفوز.

 

 

استحواذ وصلاوي وصل لـ72%، أثمر عن 21 تسديدة، لكن ما عاب هذه التسديدات هو دقتها، إذ وصلت 4 منها لمرمى عادل الحوسني، إحداها من علامة الجزاء، في المقابل فإن الشارقة سدد 7 مرات فقط، وصلت 4 منها لمرمى إبراهيم عيسى، وسُجلت منها 3 أهداف.

 

 

الفريقان اشتركا في جزئية أن التهديد الحقيقي كان في الشوط الثاني، مع اكتفاء الوصل بهدف التقدّم، كانت أول تسديدة مؤطّرة للشارقة في الدقيقة 58.

 

 

فابيو ليما وراميرو بينيتي صنع كل منهما 4 فرص للتسجيل، وإجمالاً صنع لاعبو الوصل 17 فرصة، مقابل 5 فرص فقط للشارقة.

 

 

مالانجو استحوذ على المديح، بصفته البديل الذي سجل هدفين من تسديدتين فقط، لكن نجم المباراة رقمياً كان البديل الآخر علي الظنحاني، الذي شارك في منتصف الشوط الأول، وكسب 7 صراعات من 7 على الكرة، وكان أكثر من قطع الكرات بين زملائه (5)، ولم تتم مراوغته طوال مشاركته.

 

 

بني ياس – العين

هدف وحيد حسم به العين نقاط المباراة من فم الأسد، برأسية لابا كودجو المبكرة.

 

 

العين كان الأكثر سيطرة، وترجم هذه السيطرة بخطورة أكبر، لكن فهد الظنحاني وقف سداً منيعاً بتصديه لـ4 كرات مقابل كرةٍ وحيدة وصلت لخالد عيسى، نجح في التصدي لها محافظاً على نظافة شباكه.

 

 

سفيان رحيمي صنع هدف المباراة الوحيد، وأكثر من صنع فرصاً في اللقاء (3)، وإيريك كان الأبرز بين زملائه دفاعياً وهجومياً على الجهة اليسرى التي استحوذت على النسبة الأكبر من هجمات العين (36%).

 

 

العروبة – شباب الأهلي

نقطة لكل فريق، والأولى للعروبة الذي سجل هدفه الأول كذلك، وهو أول هدف يهز شباك شباب الأهلي في دوري أدنوك للمحترفين.

 

 

سيطرة شباب الأهلي قابلها قتالية لاعبي العروبة، ووصل لاعبو شباب الأهلي لمنطقة جزاء العروبة 29 مرة، ونفذوا 36 كرة عرضية، لكن جميع هذه الأرقام أثمرت عن هدف فقط، في المقابل فإن العروبة سجل هدفه من 11 وصولاً لمنطقة شباب الأهلي.

 

 

وسجل الفريقان أبرز الأرقام الهجومية في الشوط الأول، واكتفى شباب الأهلي بالاستحواذ في الشوط الثاني مقابل تراجع للعروبة أثمر عن الخروج بالنقطة الأولى.

 

 

العروبة حقق أكبر عدد من الكرات المشتتة في مباراة بدوري أدنوك للمحترفين هذا الموسم (42).

 

 

اتحاد كلباء – عجمان

تعادل بهدف لمثله، في مباراة دانت الأفضلية فيها لعجمان، لكن جشك خطف نقطة مهمة لفريقه.

 

 

الأفضلية في الاستحواذ كانت لاتحاد كلباء، فيما كانت الخطورة هجومياً لعجمان، لكن كلا الفريقين اشتركا في انخفاض نسبة التمريرات الصحيحة في نصف ملعب المنافس، وهو ما حد من الفرص الخطيرة.

 

 

الجزيرة – النصر

انتصار جزراوي مهم، بهدفين لهدف، أبقى الفريق على مقربةٍ من ثنائي الصدارة.

 

 

أفضلية الجزيرة بالاستحواذ لم تكن بشكل كبير على غير العادة (51-49)، ورغم ذلك شكّل خطورةً أكبر على مرمى عبدالله التميمي بـ6 تسديدات بين العارضة والقائمين، سجل منها هدفين، مقابل تسديدتين فقط للنصر سجل منها هدفًا في الثواني الأخيرة.

 

 

5 تسديدات لعلي مبخوت، 4 منها وقف لها التميمي بالمرصاد، فيما جانبت واحدة المرمى، وعمر تراوري لم يكتفِ بهدف التقدم، بل كان متميزاً دفاعياً، ونجح في قطع الكرات 5 مرات، من 5 محاولات.

feedback icon شاركنا برأيك